الصفحة الرئيسية
محليات
برلمانيات
Oped
رياضة
إقتصاد
دوليات
أكاديميا
آخر كلام
زوايا و رؤى
الرواق
الوفيات
 
 
 
الفلك
EXTRA
علاقات
fitness
سيما
مسك وعنبر
سيارات
multimedia
ثقافات
رقم العدد: 529
برلمانيات القلاف يطلب تزويده بأسماء المقبولين بدورة الضباط  |  برلمانيات المبارك تسأل الساير عن عدد إصابات حادثة الحربش  |  محليات الصحة: تفعيل قرار إنشاء وحدة توفير الأعضاء البشرية  |  رياضة أبناء أمير القلوب كرموا نجوم خليجي 20  |  رياضة المنتخب المصري إلى الدوحة اليوم  |  رياضة خيتافي وألميريا يفاجئان فياريال وإشبيلية  |  رياضة قطة وكلب مورينيو وأسود برشلونة  |  رياضة راموس يبتعد عن الملاعب ثلاثة أسابيع  |  رياضة فوز كاسح لبوسطن على تشارلوت  |  محليات كاذب: قنبلة في مدرسة خاصة بالجهراء  |  محليات مباحث الهجرة تعتقل عمانياً مطلوباً للإنتربول  |  محليات رجال مباحث مزيفون يسلبون نيبالية في الفنطاس  |  محليات طموح خادمة إثيوبية يسقطها من الثاني  |  محليات دهس رياضي في مبارك الكبير  |  محليات 12 حالة وفاة في 10 أيام في حوادث المرور  |  أكاديميا العلوم بـ الأساسية ينظم مؤتمراً عن الاحتباس الحراري  |  أكاديميا لندن: لقاء مفتوح لطلبة بدفوردشاير مع المكتب الثقافي
الخميس 05 فبراير 2009 ,10 صفر 1430


إشترك في الجريدة
RSS
عسكرة الدولة!
صوت الكويت: ما حدث من الداخلية أمر خطير منافٍ لكل النصوص
النيابة توجه إلى الوسمي أربع تُهَم أمن دولة
الأمير: أنا القائد الأعلى للقوات المسلحة ومنع الندوات بأمري والاستجواب حق ولكنه حركشات بلا معنى
كنت متابعاً لأحداث الندوة أولاً بأول
مجلس الوزراء سيقر التعديلات على قانوني الإعلام
ليقل النواب ما يشاؤون تحت قبة البرلمان
الجامعة تمنع ندوة لـ القانون... والمشاركون ينظمون مهرجاناً ضد المحمد في ساحة كلية الحقوق
خيط حرير
الأرشيف
خدمة RSS
البورصة
حالة الطقس
تحويل العملات
للإعلان
تحميل الكتب
مطار الكويت الدولي إقلاع وصول
جدول برامج التلفزيون


الصفحة الرئيسبة    توثيق
رئيس مجلس 1985 أحمد السعدون متوسطاً النواب محمد الرشيد وجاسم القطامي في تجمع بديوانية الرشيد
ديوانيات الاثنين: الحدث ليس بعيداً ولا يمكن نسيانه
الديوانيات تحتضن التحرك لاستعادة الدستور ومواجهة الانفراد بالسلطة
تحالف شعبي موسع قاده 30 نائباً
(1)

منذ تسعة عشر عاما وتحديدا في الرابع من ديسمبر 1989، كانت الكويت تعيش زمنا مأزوما بلا دستور، حينئذ بدأت «الحركة الدستورية» (تحالف شعبي موسع قاده 30 نائبا في مجلس الأمة الذي حُلّ عام 1986) وفعاليات مبدعة المطالبة بإعادة الدستور الذي تم الانقلاب عليه وتعليق بعض مواده وفرض الرقابة المسبقة على الصحافة في الثالث من يوليو 1986.

وبما أننا نعيش هذه الحقبة في أجواء تأزيمية وحالة احتقان سياسي ملحوظ، وتتردد أقاويل هنا وهناك عن أن النية قد تتجه إلى انقلاب ثالث على الدستور، فإن من الضرورة بمكان التذكير بما جرى في البلاد آنذاك عسى أن تنفع الذكرى.

ولربما كان هناك حاجة الى مزيد من التحليل المركز لما جرى من احداث في اطار نشاط الحركة الدستورية و«ديوانيات الاثنين» كواحدة من ابرز انشطتها السلمية للمطالبة بعودة العمل بالدستور. ومازال هناك مجال لدراسة تلك الحركة التي نجحت في نهاية الامر في فرض اجندتها وإعادة العمل بالنظام السياسي الدستوري مجددا بعد تحرير الكويت من براثن الغزو الغاشم حتى جرت الانتخابات البرلمانية في اكتوبر 1992.

وقد نشرت في هذا المجال عدة دراسات، كان أولها دراسة الدكتور جاسم كرم عن انتخابات المجلس الوطني، وقد احتاج إلى أن يؤصل لمبررات ذلك المجلس لأنه كان مجلسا من خارج رحم الدستور. ثم جاءت دراسة الدكتور فلاح مديرس التي ركزت اطارها على الحركة الدستورية ذاتها، ثم أتحفنا يوسف المباركي بكتابه التوثيقي الذي وثق فيه للحركة الدستورية بصورة شاملة، ومازلت أظن أن هناك حاجة إلى المزيد لفهم الظاهرة.

وتسعى هذه الحلقات الى تسليط الضوء على ما جرى في تلك الحقبة الحرجة من تاريخ الكويت. وهي خير برهان على أن الخروج من أزمة الاحتقان السياسي والجمود العام لا يتحقق بحل مجلس الأمة وتعليق العمل بالدستور.

وتبقى في ذات الاطار تساؤلات مشروعة عن النوايا إن وجدت، إذا كنا قد جربنا الانقلاب على الدستور مرتين في عامي 1976 و1986 ولم تأتِ لنا هاتان التجربتان إلا بالويل والثبور وعظائم الامور، فما جدوى التجربة مرة ثالثة؟ وهل تتحمل البلاد المثخنة بالجراح السياسية مزيدا من التجارب التي أثبتت فشلها؟ وعلى افتراض ان هناك ضعفا بنيويا وسلوكيا في مجلس الأمة، فهل يعني ذلك أن الحكومة هي ملائكية المضمون والمظهر؟ ولنفترض جدلا أن مجلس الامة أو بعض اعضائه قد تصرفوا بصورة غير مسؤولة، فكيف أدارت حكومات 1976 و1986 شؤون الدولة عندما كانت منفردة بالقرار؟ أَوِلَمْ تَقُدْ تلك الحكومات وهي منفردة بلا مجلس ولا دستور ولا منغصات البلادَ الى أكبر كارثتين عرفهما التاريخ الكويتي الحديث؟

ثم لنفترض مرة اخرى أن هناك خللا في الدستور أو في بعض مواده، أليس من الأجدى، وقد جربنا الحلول الكارثية أن تتقدم الحكومة إلى مجلس الامة مباشرة برغبتها في تعديل المواد المراد تعديلها؟

ولنفترض أن حلا غير دستوري قد حدث، ثم جُيِّش الجيش والمخابرات وأمن الدولة وغيرها وصدرت البيانات الرسمية التي تعنف وتعلي شأن القيادة السياسية وحكمتها، ثم أُلِّفت الأغاني «الوطنية» وكتب «وعاظ السلاطين» كتابات تحيي العهد الجديد «وراح عهد المزاح...» الى آخره. وفُرضَت الرقابة على الصحافة والفضائيات والمدونات، ثم صدرت التشريعات التي تبيح انتهاك الحريات، وتم زج الأفراد المخالفين في السجون، وتحولت الكويت الى نموذج مشابه لدول المنطقة الشقيقة، ومن «شابه أخاه فما ظلم؟، وأخذت الحكومة تضخ المليارات ذات اليمين وذات اليسار، وانتعشت «الخلايا النائمة» للفساد والمفسدين، فهل هذه هي الكويت التي يطمح إليها الطامحون؟

«الاستفراد» بالسلطة سيظل آفة أي حكم، وسيسير بنا النهج «الاستفرادي» الى ما عرفناه من قيادة المجتمع الى الهاوية، في ظل عجز وضعف حكوميين، وهيمنة قوى الفساد والانتهازية على مقدرات الامور.

وسيؤدي العجز والضياع وسوء الادارة الى استفزاز المواطنين، وتبدأ تكوينات اجتماعية وسياسية في صياغة اسلوب احتجاجي جديد، ثم يعاود الحكم مرة اخرى العودة إلى الدستور، بعد ان نشفت الأرض وجف الضرع.

فهل نحن في حاجة الى كل ذلك؟

لم تشكل «الحركة الدستورية» بعد الحل مباشرة في 1986، ولكنها ظلت تتكون عبر ما يزيد على 3 أعوام، وعندما ظهرت الى الوجود عبر «ديوانيات الاثنين» برزت من دون تردد، ودخلت في الموضوع من غير مواربة، فما الذي يمنع تكرار ذات الحدث، وان بتفاصيل مختلفة قد تكون اشد قسوة؟. «الحركة الدستورية»، (وهي ليست الحركة الدستورية الإسلامية حدس) تكونت من تشكيلات اجتماعية متباينة، تمثلت مشروعيتها الشعبية في أن قيادتها كانت تمثل نواب الامة الذين انتخبوا في 1985، وامتدت عبر مؤسساتها المختلفة تكتل النواب ومجموعة الـ45 واللجنة الاعلامية لكي تصبح رقما صعبا في المعادلة السياسية، وأسهمت إسهامات مهمة في إثراء التراث السياسي الكويتي، كما أثبتت أن الحراك السياسي قادر على إظهار حيويته عندما يوضع على المحك.

فهل ستتكرر التجربة مرى أخرى؟ وهل يحتمل هذا الوطن الصغير فتح جرح غائر مجددا؟

د. غانم النجار

الخميس الأسود الأول

يعرف يوم الغزو العراقي لدولة الكويت بـ«الخميس الأسود»، لكن أهل الكويت عرفوا خميساً أسود آخر، شُلّت فيه البلاد، وأوقف العمل بشرعية دستورها مع أنه أساس وجودها ونهضتها، وهو يوم الخميس الثالث من يوليو عام 1986، إذ صدر في ذلك اليوم الأمر الأميري بحل مجلس الأمة حلاً غير دستوري، وتعليق بعض مواد الدستور الخاصة بالحريات وصلاحيات مجلس الأمة، وقد سمي خميساً أسود لما يمثله من انقلاب على نظام الحكم الديمقراطي، الذي لم يكد يكمل ربع قرن منذ استقلال الكويت وتأسيس الحكم الدستوري فيها وانتقالها إلى الدولة المدنية.

لم تكن تلك أول مرة يجري فيها مثل هذا الحدث، إذ سبق للسلطة الانقلاب على الدستور في صيف 1976، الذي انتهى بالعودة مرة أخرى إلى الانتخابات عام 1981، لكن برغبة جارفة لتنقيح الدستور، من خلال تغيير الدوائر الانتخابية من عشر دوائر الى 25 دائرة. ومع أن الحكومة قد استطاعت من خلال تقسيم الدوائر المحكم إيصالَ أغلبية ساحقة من نواب مجلس الامة ممن يؤيدونها وإسقاط أغلبية المرشحين الذين كانوا سيمثلون حجر عثرة في طريق التنقيح في مجلس 1981، فإنها سحبت مشروعها الذي كانت قد قدمته إلى مجلس الامة بعد رفض شعبي له. الانقلاب الثاني على الدستور عام 1986 كان واضحا أنه أشد وطأة، وأنه بمنزلة «الضربة القاضية» للنظام الدستوري الكويتي، تلك الضربة التي كان مقررا لها ان تصحح ما يسميه البعض بـ«الخطأ التاريخي» الذي ارتكبه الشيخ عبدالله السالم وفعاليات الشعب الكويتي حين أصدروا الدستور عام 1962. فقد اختلفت إجراءات صيف 1986 عن مثيلتها في صيف 1976 بأنها لم تحدد مدة زمنية لعودة العمل بالدستور وتركتها مفتوحة، كما اختلفت بأنها تشددت في الاجراءات القمعية تجاه الصحافة، إذ فُرضَت رقابة مسبقة على الصحف لم تكن الكويت قد عرفتها من قبل.

أقوى مجلس

مجلس 1985 كان مجلسا ذا مذاق خاص، إذ أتى بعد ضعف مجلس 1981 الذي أثرت السلطة في نتائج انتخاباته بعد فرض نظام الدوائر الخمس والعشرين الانتخابية، وبعد فشل ذريع لمحاولة الحكومة تنقيح الدستور في «مجلسها» الذي صاغته في 1981، فأتت نتائج انتخابات 1985 بمنزلة ردة فعل على المجلس السابق، ففاز بالانتخابات أبرز الرموز السياسية التي لم يحالفها الحظ في انتخابات 1981 كأحمد الخطيب وجاسم القطامي وسامي المنيس وفيصل الصانع ويوسف المخلد، إضافة إلى عدد من النواب الشباب الجدد كحمد الجوعان وأحمد الربعي ومبارك الدويلة وعبدالله النفيسي، وذلك منح المجلس الجديد روحاً وحيوية في الأداء، حتى أطلق عليه مسمى «أقوى مجلس».

كان واضحا بعد الانتخابات أن ذلك «المجلس القوي» قد نظم صفوفه للتعامل بجدية مع ملفات تراكم عليها الغبار، وأصبح يمارس دوره الرقابي والتشريعي المفترض بعد ضعف ووهن ملحوظين للحياة السياسية سواء في فترة غياب المجلس منذ 1976 أو بوجود مجلس ضعيف منذ 1981، فكان واضحاً أن المجلس الجديد يرغب في استعادة الدور الذي غيبته السلطة التنفيذية أو أضعفته، فأتى النواب الجدد بأجندة مزدحمة لإقرار مجموعة من القوانين والتصدي لعدة قضايا ترتبت على الفراغ التشريعي الذي صاحب فترة الحل غير الدستوري من 1976 إلى 1981، إضافة إلى ضعف المجلس السابق، وكان من أهم القضايا التي عزم مجلس 85 على التصدي لها أزمةُ المناخ التي هزت الاقتصاد الكويتي مطلع الثمانينيات.

المواجهة الأولى

جاءت المواجهة الأولى بين «المجلس القوي» والسلطة التنفيذية بتاريخ 30 ابريل 1985 في استجواب وزير العدل والشؤون القانونية والإدارية الشيخ سلمان الدعيج الصباح، الذي قدمه نواب من تيارات مختلفة، وهم: مبارك الدويلة وأحمد الربعي وحمد الجوعان، بعد أن أثيرت شبهات حول صرف سندات من صندوق صغار المستثمرين لنجل الوزير القاصر دعيج، إضافة إلى انحراف الوزير عن دوره الأصلي، وذلك من خلال مشاركته في إعداد حلول لأزمة المناخ تهدف إلى استفادة شخصية، فكانت تلك المواجهة مؤشراً لتوجهات المجلس الجديد، خصوصاً أنها أتت بعد نحو شهرين من انتخاب المجلس، ويكفي النظر إلى سرعة تصدي المجلس لاستجواب الدعيج والقوى السياسية المشاركة فيه لمعرفة مدى التنسيق القائم بين النواب لمواجهة السلطة، وتمخض الاستجواب عن تقديم طلب طرح ثقة وقع عليه أغلبية نواب المجلس، في ظاهرة غير مسبوقة، مما أدى إلى تقديم الدعيج استقالته من الحكومة قبل جلسة التصويت على طرح الثقة. وواصل المجلس القيام بدوره عبر دعمه بقوة قيام وزير الشؤون الاجتماعية والعمل خالد جميعان بحل الاتحاد الكويتي لكرة القدم، الذي كان يترأسه آنذاك الشهيد الشيخ فهد الأحمد وتعيينه اتحادا جديدا برئاسة عبدالعزيز المخلد.

 

 

 

مواجهة دستورية بشأن المناخ

ومع ان حدة التوتر السياسي التي شابت العلاقة بين الحكومة والمجلس بسبب استجواب سلمان الدعيج واستقالته، قد مالت الى الهدوء النسبي من خلال اقرار حزمة من القوانين ومناقشة العديد من القضايا طوال العام، فإن اصرار المجلس على مواصلة فتح ملف ازمة المناخ والتحقيق فيها حال دون استمرار هذا الهدوء. إذ وافق المجلس في ذلك الوقت على ندب النائب حمد الجوعان لعضوية لجنة التحقيق في الازمة، والذي طلب بدوره من وزير المالية والاقتصاد آنذاك جاسم الخرافي صورة من محاضر اجتماعات مجلس ادارة بنك الكويت المركزي وصورة من التقارير الخاصة بالنقد، إلا أن الوزير رفض الاستجابة بحجة أن هذه البيانات تتضمن افشاء معلومات تتعلق بعملاء البنك المركزي والبنوك الخاضعة لرقابته، ومع إصرار المجلس على موقفه، تقدمت الحكومة بطلب إلى المحكمة الدستورية لتفسير المادة 114 من الدستور الخاصة بصلاحية المجلس في التحقيق بالامور الداخلة باختصاصه.

وبعد عدة جولات في أروقة المحكمة الدستورية وتقديم كل من الحكومة والمجلس مذكرات تدعم وجهة نظر كل منهما، أصدرت المحكمة الدستورية بتاريخ 14 يونيو 1986 قرارها المؤيد لقرار مجلس الأمة بأحقيته في الاطلاع على الوثائق والبيانات التي طلبها الجوعان، والتي كان مقررا لها أن تكشف حقيقة ازمة المناخ. فحدد يوم السبت 5 يوليو 1986 تاريخاً لتوجه حمد الجوعان إلى البنك المركزي للاطلاع على الوثائق المذكورة.

ضوء

يعد مشاري عبدالقادر الرشيد من الجنود المجهولين من أبناء هذا الوطن أثناء حقبة ديوانيات الاثنين، فعرف في تلك الفترة كموثق ومصور لأحداث ذاك الحراك الشعبي متحملاً مخاطرة عمله ومواجها للعديد من الظروف الصعبة ليسجل للتاريخ أحداث ذاك الزمن دون تردد أو خوف متعرضاً في ذلك للعديد من المضايقات من قبل السلطة.

و«الجريدة» إذ تنشر سلسلة ديوانيات الاثنين لتوثق تلك المسيرة، فإن العديد من الصور المنشورة لم تكن لتنشر لولا دور مشاري الرشيد الذي اصطحب كاميرا الفيديو معه في كل التجمعات ليسجل حراك الشعب الكويتي، فله وللعديد من الجنود المجهولين الآخرين الذين ساهموا في توثيق ذلك الحراك الشعبي كل الشكر.

جاسم القامس وضاري الجطيلي

من أشعار ديوانيات الاثنين

مدينة العجائب

مرموش هم عندنا مثلك بشر مرموش

لكويت مدينة عجايب من رماها يحوش

ديرة غزاها اللصوص وأحوالها فاشوش

ودهم ينام الشعب طول الدهر ودهم

وصار المواطن غريب وأغراب يكودهم

عجبي لراعي الشعب وده ايخسر ودهم

بالقدرة تمشي البلد وتخطيط كله بوش

الحطيئة

يتبع...

شاهد ملفات فيديو توثيق حلقات ديوانيات الاثنين على يوتيوب

قنابل مسيلة للدموع تفرق المهنئين صبيحة العيد عام 1990
حمد الجوعان
أحمد الربعي
مبارك الدويلة
سلمان الدعيج
مشاري الرشيد
الصفحة السابقة f أرسل إلى صديق تحويل إلى word طباعة
تعليقات القراء
1 - اسماء 30 نائب
___sas___   |   الكويت  -  الخميس 05 فبراير 2009 11:15:00 ص
الله لايعود ايام الاثنين ويضل الدستور قائم ولانحتاج للاضراب وتعدى الازمه على خير او حل دستور ي وحكومه قويه
وللتاريخ ممكن نعرف الاغضاء 30 وشكرااااا
2 - انواع
bobcat   |   kowait  -  الخميس 05 فبراير 2009 01:59:00 م
هناك عدة انواع من الغزوات ,غزو فكري , اجتماعي , اقتصادي , عسكري ....
انه جميع الحكومات السابقة والحالية والله اعلم انها لا تستطيع ادارة شؤون البلد او انها لا تريد ان تديرها بالشكل الامثل لأسباب لا يعلمها الا الله ولكنني استنتج من اللذي يحدث بأن هناك من يريد ان يسيطر على الشعوب بطريقة سيئه ومن غير ان يعدل بينهم ويستغل القبلية والطائفيةوالاحزاب لهذا الامر .
ولكن ماذا يحدث ان سيطرت على البلدبطريقة العدل والمساواة بين ابناء الشعب فذلك من مصلحة البلاد والشعب والحكام فيعيش الجميع بأمن وسلام!!!.....
3 - تفائلوا
وائل المطوع   |   kuwait  -  الخميس 05 فبراير 2009 10:40:00 م
الله لا يعود ذيك الايام السودة لا 76ولا 86 عن نفسى جدا متفائل
بعد اختيار العم العدسانى لديوان المحاسبة ويا ليت تتكرمون وترسولون لى اسماء محموعة 45 ولجنة الاعلاميين مع جزيل الشكر
والموضوع جدا شيق
4 - السيد / سلمان الدعيج الصباح الفاضل.
من أهل الكويت   |   الكويت  -  الجمعة 13 فبراير 2009 01:17:00 م
استغرب ان يورد اسم السيد/ سلمان الدعيج الصباح وزير العدل السابق تحت مسمى (الشيخ) فكما هو معلوم هو من اسرة الفاضل الكريمة و ليس من اسرة الصباح الكريمة الاسرة الحاكمة. واسرة الفاضل تفرعت منها اسرة ال خليفة الكريمة شيوخ البحرين. واستغرب من جريدة غراء ان تورد مسميات خطأ، ويمكنكم الرجوع الى شجرة اسرة ال الصباح الكرام للتأكد ان فرع اسرة السيد/ (سلمان الدعيج الصباح الفاضل) ليس مذكورا في الشجرة.
ولكم جزيل الشكر.
5 - شكرا
ضاري   |   kuwait  -  الاحد 01 مارس 2009 07:09:00 م
شكرا جزيلا على هذه المعلومات القيمة. كان عمري عشر سنوات وقت الغزو ولم اكن اعلم هذا الكم من الاحتقان السياسي في ذاك الوقت وكم هو شبيه الماضي بالوقت الحاضر. حيث علت الهتافات والاصوات القبيحة بالغاء مجلس الامة لما له دور سلبي على البلاد! الدور السلبي الوحيد هو تكتيف الدستور وتحويل الكويت الى دولة غير ديموقراطية ونلعتبر من الماضي.
للتعليق على المقال
مسك وعنبر
شارلوت روس في صالة الكابيتن بهوليوود
للمزيد
ثقافات
سليم نصيب في العشيق الفلسطيني...
قصّة الحب الممنوع
للمزيد
سيما
بعد فوز الشوق بـ الهرم الذهبي لمهرجان القاهرة السينمائي
المخرج خالد الحجر: كسبت رهاني على روبي وكوكي
للمزيد
fitness
أفضل الطرق للوقاية من سرطان الأمعاء
للمزيد
EXTRA
بكتيريا تحمل الزرنيخ بين عناصرها الكيماويّة الأساسيَّة
سلسلة حياة ثانية على الأرض!
للمزيد
ثقافات
تشكّل المذهب الحنبلي لنيمرود هورويتز...
في العلاقة بين السياسة والدين
للمزيد
سيارات
أرض المعارض تفتح أبواب صالاتها لأكبر معرض سيارات في الكويت
• تستقبل الزوار طوال الأسبوع بمشاركة كبرى الشركات والمؤسسات
• الطبطبائي: سلعة السيارات استهلاكية ولا غلاء في أسعارها
للمزيد
سيما
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي...
الأفلام المصريَّة واقعيَّة بامتياز
للمزيد
سيما
ابن بابل الأفضل والخطاف الأسوأ بين الأفلام العربيّة
للمزيد
fitness
تبّلوا الطعام وودّعوا السّمنة
للمزيد
علاقات
خطّ ساخن لحلّ مشاكل الأزواج المصريّين
للمزيد
EXTRA
مايكروسوفت وشاشة لمس نافرة
للمزيد
EXTRA
رذاذ الخلايا الجذعيّة آخر ابتكارات الطب
للمزيد
مسك وعنبر
أوبرا وينفري تطلّ على جسر ميناء سيدني الذي أُضيء بحرف اسمها
للمزيد
الصفحة الرئيسية   |   أضف الجريدة الى مفضلتك   |   إجعل الجريدة صفحتك الرئيسية
Aljarida.com © All Rights Reserved. [Developed By: IDS]