Arabic | عربي

بلاد الحليب والمال : تورط سوق منتجات الألبان في الاحتلال الاسرائيلي

تورّط شركة "تنوفا" في الاحتلال الإسرائيليّ والحظر الأوروبّيّ على منتجات الألبان القادمة من المستوطنات

تورّط شركة "إلبيت سيستمز" في العدوان على غزّة في العام 2014

إنّ شركة "إلبيت سيستمز" هي شركة مقرّها في إسرائيل وتُنتج معدّات عسكريّة وأمنيّة ومعدّات رقابة. نجد بين أشهر منتوجاتها المركبات الجويّة دون طيّار (UAVs) والأسلحة البرّيّة. على مرّ العقد الأخير، أخذت أرباح شركة إلبيت للأنظمة تزداد مع زيادة مبيعاتها إلى الجيش الإسرائيليّ.

تورّط شركة "نيشِر" في الاحتلال

بعد أن نُشرت مقالات عديدة حول الاتّفاق المدعوم من قبل الأمم المتّحدة لإعادة إعمار غزّة، وصلت إلى مركز "من يربح" استفسارات عديدة بخصوص تورّط الشّركات الإسرائيليّة في الحصول على عقود إعادة الإعمار.

في صيانة نظام "بيزيل" حتّى نهاية العام 2015 HP سوف تستمرّ شركة

لشركة HP تعاقد مع وزارة الدّفاع الإسرائيليّة لصيانة نظام "بيزيل" للقياس الحيويّ (البيومتري) في حواجز الضّفة الغربيّة وغزّة حتّى نهاية العام 2015.

وبحسب الجواب الذي قدّمه وزير الدّفاع الإسرائيلي، ردًّا على استفسارٍ قدّمه مركز "من يربح" من باب حرّيّة المعلومات، فهنالك تعاقد مع شركة HP لصيانة نظام القياس الحيويّ في حواجز الضّفة الغربيّة وغزّة حتّى نهاية العام 2015.

تحديث بخصوص شركات الحافلات المتورّطة في الاحتلال الإسرائيلي

منذ الشّهر المُنصرِم، أصبح من غير القانوني أن يستقلّ العمّال الفلسطينيّون الحافلات الإسرائيليّة التي تسافر عبر الضّفّة الغربيّة المحتلّة باتّجاه مستوطنة أريئيل. عوضًا عن ذلك، أصبح عليهم أن يترجّلوا عند حاجز "إيال"، على بعد أميال من بيوتهم، ليستمرّوا في ما بعد إلى أماكن أعمالهم على متن خطوط حافلات مُنفصلة. أمّا في رحلات الإياب، فعليهم تدبّر أمورهم بهدف الوصول إلى منازلهم. في شهر تشرين الثّاني 2014، أطلق وزير المواصلات الإسرائيليّ خطوط حافلات مُنفصلة للفلسطينيّين.

حقائق على أرض الواقع: المعدّات الهندسيّة الثّقيلة والاحتلال الاسرائيلي‬

 منذ الأيّام الأولى لاحتلال العام 1967، بدأت إسرائيل تستخدم آلات بناء ثقيلة لتعزيز سيطرتها على الأراضي الفلسطينيّة والشّعب الفلسطينيّ من خلال ممارسة سياسة "فرض الحقائق على أرض الواقع".

نجاعة مُثبتة: أسلحة السّيطرة على الجماهير في الأراضي الفلسطينيّة المُحتلَّة

يُبرز التّقرير التّالي ثلاث شركات محلّيّة ودوليّة تُصنّع أسلحة "غير مُميتة" للسّيطرة على الجماهير. حاليًّا، تستخدم السّلطات والقوّات الأمنيّة الإسرائيليّة هذه الأسلحة بهدف قمع مظاهرات سلميّة في الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة، بما في ذلك من انتهاك لحرّيّة التّعبير والتّجمّع. ورغم وَسْمِها في غالبيّة الأحيان بأسلحة "غير مُميتة"، إلّا أنّها قد أثبتت أنّها قد تكون قاتلة في عدّة أحداث حول عالم، فيها كانت نتيجة استخدام هذه الأسلحة هي موت متظاهرين.

صنع في إسرائيل: المنتجات الزّراعية المصدّرة إلى الخارج من الأراضي المحتلّة

يُعدّ مجال تصدير المنتجات الزّراعيّة من أكثر القطاعات إثمارًا في السّوق الإسرائيليّة، إذ تصدَّر غالبيّة المنتجات إلى الدّول الأوروبّيّة. تنمو غالبيّة المزروعات المصدّرة من إسرائيل في المُستوطنات الإسرائيليّة الموجودة في الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة عام ١٩٦٧، والتي تستغلّ المياه والموارد الطّبيعيّة الأخرى الموجودة في تلك الأراضي. وقد ساهم التّطوير المُكثّف للزراعة الإسرائيليّة في الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة في زيادة الأرباح التي يجنيها المستوطنون في مستوطناتهم، بسبب إنشاء مرافق المياه وشركات تصدير منتجات المحاصيل الزراعيّة.

نداء - قبيل جلسة محكمة العدل العليا حول قانون المقاطعة

في يوم الأربعاء 5/12/2012 ستعقد محكمة العدل العاليا جلسة تبحث فيها الإلتماس الذي قدّمته منظمة تحالف النساء للسّلام ضد قانون المقاطعة الذي صدر عن الكنيست في تمّوز، 2011. هذا القانون المناهض للقيم الديموقراطيّة يمثّل إنتهاكا بالغا للحريات السياسيّة والمدنيّة بالإضافة إلى كونه محاولة سياسيّة جليّة لقمع أيّ إحتجاج مدني أو نقد مشروع ومقبول للسياسات التي تعتمدها إسرائيل.

لا نخشى الأرقام: ورشة عمل حول النشاط الاقتصادي

هدم البيوت في الشيخ جراح والعراقيب، الجدار الفاصل والحواجز، المستوطنات، الحد من حرية تنقل الفلسطنيين، الأسرى السياسيين، تهويد يافا، اللد وعكا – جميع هذه الممارسات القمعية تدر ربحاً اقتصادياً، والذي في بعض الأحيان يشكل الدافع والمحفز لها. المحور الاقتصادي قد لا يكون دائماً جلياً، لكنه يشكل مركباً اساسياً في منطق الإحتلال. ولذلك فلا بد ان يكون النضال في المحور الاقتصادي جزءا من النضال ضد الاحتلال.

الاقتصاد الأسير: صناعة الأدوية والاحتلال الإسرائيلي

الاقتصاد الأسير – يبحث تقريرٌ جديدٌ من إعداد "من يربح من الاحتلال" (Who Profits)[1] تورّط شركات الأدوية الإسرائيلية وتلك المتعددة الجنسيات في احتلال الأراضي الفلسطينيّة.

طين "أهافا" المسروق من الأراضي الفلسطينيّة المحتلّة

رغم إنكاراتها المتكرّرة والجاهدة، فإنّ "أهافا – مختبرات البحر الميت" (