لا يشبه موريس لوقا غيره كثيراً، إذ لا يمكن الإصغاء للموسيقي والمؤلّف المصري إلا وإدراك أنّه يختلف كثيراً عن سواه. لوقا يعود هذه المرّة عبر عملين مهمين: الأوّل إدارته ـ أو بتعبير أدق برمجته- لمهرجان «بيروت آند بيوند» الموسيقي وثانيهما جولة التعريف (أوروبياً وعالمياً) بألبومه الجميل «الإخفاء» مع تامر أبو غزالة ومريم صالح.