Switch to: English

ملف بيوت رؤساء الجمهورية العربية السورية

31/01/2010 Share/Save/Bookmark
إرسال طباعة
تاج الدين الحسيني في الحلبوني.. والفرنسيون أحرقوا ذكريات شكري القوتلي.. وحديقة حسني الزعيم تشغلها الاتصالات

تاج الدين الحسيني في الحلبوني.. والفرنسيون أحرقوا ذكريات شكري القوتلي.. وحديقة حسني الزعيم تشغلها الاتصالات

(دي برس - إعداد: زاهر جغل) |

ينفرد موقع "دي برس" بنشر ملف يتنقل ما بين النزل التي قطنها رؤساء الجمهورية العربية السورية، ملف يوثق حياة بيوت كانت شاهدا على أحداث ومجريات سياسية، أنصتت إلى ما دار في أذهان الرؤساء وعرفتهم عن كثب، غير أن هذا الشاهد لم يجد من يوثق تاريخه حيث غاب عن سجلات دار الوثائق الوطنية وسطور المؤرخين والباحثين.

"دي برس" وقفت على تاريخ البيوت والحال الذي آلت إليه بعد رحيل ساكنيها، جالت بين جدرانها، وبحثت عن قيدها، والبداية كانت ممن يشغلها اليوم وصولاً إلى ذوي الرؤساء والمقربين منهم، ودعم الملف بشهادات خبراء وباحثين مختصين تحدثوا عن الإهمال الذي تعيشه، وعقدوا مقارنة بينها وبين نظيراتها في الدول الأخرى حيث تحولت هناك إلى متاحف تحوي أغراض الرؤساء الشخصية، وخص الملف جانباً للرأي الرسمي المسؤول عن الواقع المعاصر للبيوت.


تاج الدين الحسيني 1941 - 1943م (في ذاكرة الأهالي) 

 مثابرة تاج الدين الحسيني على صلات حسنة مع فرنسا كانت السمة الأبرز في فترة حكمه لرئاسة الجمهورية العربية السورية، وذلك منذ أن عهدت إليه الرئاسة في 12 أيلول 1941 من قبل المندوب العام لفرنسا في الشرق، غير أن توجهه هذا قوبل بمعارضة حادة من قبل رئيسي وزرائه حسن الحكيم وحسني البرازي المواليين لبريطانيا، الأمر الذي أشعل فتيل الخلاف بين الحسيني وبينهم، إلى أن قام بتشكيل حكومة ثالثة في نهاية عهده.


لم تمح من ذاكرة أهالي الحلبوني تفاصيل سكن الحسيني في حيهم، فبمجرد سؤال أي شخص كبيراً كان أم صغير من سكان المنطقة عن البيت الذي أقام فيه الشيخ تاج الدين الحسيني، يشير إليه بالبنان "هنا كان يسكن رئيس الجمهورية".فالقصر السابق يعد وفقاً لـ"ديب الملط" صاحب أقدم مكتب عقاري في المنطقة من أهم البيوت العربية والتاريخية التي ارتبطت بالذاكرة الوطنية، وحافظ منذ تأسيسه على قيمته الفنية والأثرية رغم الترميمات الكثيرة التي أجرتها الحكومة عليه دون أن تغير من معالمه شيء، محدثة فقط تجدداً في معظم جدرانه وأركانه على حد قوله.
وسكن القصر من بعد وفاة الحسيني وفقاً للملط كل من شكري القوتلي وجميل الألشي وسعيد الغزي وآخرون من رؤساء الحكومة والمسؤولين الكبار فيها، ويشغل القصر اليوم إحدى الجهات المختصة، باستثناء جزئاً جديداً شيد في الجهة الشرقية منه ويقيم فيه القاضي أحمد يونس وزير العدل السوري، فيما شغله بالماضي السجل العام للموظفين بحسب مروان الطيب الباحث في تاريخ سوريا المعاصر.

 

 منزل تاج الدين الحسيني



 شكري القوتلي (1943- 1949م) (بيوت بالأجرة)

شهدت سورية حقبة من الازدهار في عهد شكري القوتلي منذ 17 آب 1943 وفقاً لبعض المؤرخين المعاصرين، حيث تميزت تلك الحقبة بالنشاط السياسي السوري في الحقل العربي إلى أن ثار عليه حسني الزعيم وأكرهه على الاستقالة 11 نيسان 1949، ليستقر بعدها في الإسكندرية ثم يعود إلى دمشق، ويتم انتخابه رئيساً للجمهورية السورية للمرة الثانية ويتولى الرئاسة في 6 تموز 1955 حتى تنازل عنها في 22 شباط 1958 لصالح رئيس الجمهورية المصرية جمال عبد الناصر الذي أصبح رئيساً للإقليمين بعد توحيد سوريا ومصر، وتسميتهما الجمهورية العربية المتحدة. 


ولد القوتلي وترعرع في منزل جده عبد الغني القوتلي ضمن القسم الشرقي من البيت العربي الكبير الذي كان ماثلاً في  منطقة سيدي عامود -الحريقة حالياً- وكان يجمع في قسمه الغربي بيت مراد القوتلي شقيق عبد الغني، إلا أن القصف  الفرنسي للمنطقة في 18 تشرين الأول 1925م حول المنزلين إلى خراب، ما دعا العائلتين لمغادرة المنطقة والسكن في بيت آخر يقع في شارع مسلم البارودي بالقرب من حديقة النعناع في منطقة الحلبوني، ويسجل التاريخ أنه عندما قابل القوتلي رئيس الوزراء ونستون تشرتشل عام 1945 قال له الأخير: "إن لفرنسا حقوق وأملاك في سورية"، ولكن القوتلي أجاب: "ليس لها أملاك سوى دار واحدة في الصالحية بمنطقة الجسر الأبيض وأنا مستعد أن أشتريها منها بعد أن أحرقت فرنسا داري ودار أجدادي بمنطقة سيدي عامود، ودمرت الحي الدمشقي الرائع الذي ولدت فيه".


 

 منزل شكري القوتلي في شارع نورا



واليوم يقوم على أنقاض البيت المنكوب في سيدي عامود بناء تجاري ذو طراز حديث يتسم وفقاً لـ"محمد نبيل القوتلي" ابن عم شكري القوتلي بإطلالة بارزة على ساحة الحريقة، وتعود ملكية البناء اليوم إلى أحد أحفاد عبد الغني القوتلي بحسب المصدر ذاته.
وأبرز ما أقترن باسم شكري القوتلي هو البيت الذي استأجره في منطقة بستان الرئيس في الجسر الأبيض، ويطلق على هذا الشارع "جادة الرئيس"، إشارة إلى سكن القوتلي فيه أثناء توليه الحكم عام 1943، اضطر القوتلي بعدها لمغادرة سورية باتجاه الإسكندرية حيث أطيح بحكمه وأجبر على تقديم استقالته في 6 نيسان 1949 إثر انقلاب حسني الزعيم العسكري، ليعود القوتلي إلى سورية عام 1954.


 

 منزل شكري القوتلي في الجسر الأبيض



قطن القوتلي بعد عودته بحسب نبيل القوتلي البيت الواقع قي منطقة العفيف والعائد إلى عائلة الأرمنازي، واستأجره وقتها من صديقه (الدكتور نجيب الأرمنازي) الموفد إلى جمهورية مصر العربية كسفير للدولة هناك، وبقي بيت الأرمنازي سكناً للقوتلي في فترة حكمه الثانية للجمهورية العربية السورية حتى عام 1956، وبحسب الدكتور عمر الأرمنازي المقيم حالياً في المنزل فإن البيت حافظ على حاله ومعالمه الرئيسية منذ أن تركه القوتلي، ولا يزال يحوي بعضاً من المفروشات التي استعملها الرئيس القوتلي الذي خصص الطابق الأعلى لغرف النوم والجلوس، بينما كانت الصالة في الطابق الأسفل مكاناً للاستقبالات والاجتماعات وفقاً للأرمنازي، بعدها انتقل القوتلي أثناء حكمه لسورية من منزل الأرمنازي إلى قصر الجمهورية في خورشيد، وبعد تنازله عن السلطة لصالح إعلان الجمهورية العربية المتحدة برئاسة جمال عبد الناصر، انتقل القوتلي بشكل مؤقت إلى البيت الواقع في شارع نورا والمعروف عنه ببناء السفارة الأردنية، إلى أن استوطن أخيراً في بيت والدته في ساحة المالكي والذي كان سابقاً بناء السفارة الكويتية كما يروي ابن عمه.


 

 منزل شكري القوتلي في العفيف (بيت الأرمنازي)



حسني الزعيم 1949م (حديقة مقتطعة) 

في ليلة 30 آذار 1949 اتفق حسني الزعيم مع بعض الضباط للقيام بانقلاب يعتقل فيه رئيس الجمهورية شكري القوتلي، ورئيس وزرائه وبعض رجاله، حل البرلمان، ولقب بعدها بالمشير، ألّف وزارة، ودعا إلى انتخابه رئيساً للجمهورية، فانتخبه الناس خوفاً في 26 حزيران 1949.
ودفع حسني الزعيم ثمن الاعتراف به من قبل الدول الكبرى غالياً، فوقع مع بعضها اتفاقياتٍ تخولها من إقامة نفوذ ومصالح في سورية، كان أبرزها تمرير مشروع مد أنابيب التابلاين، إضافة لقيامه بتوقيع اتفاقية الهدنة مع إسرائيل، فكانت النتيجة أن لقي نفس المصير وأطيح بانقلاب عسكري قاده سامي الحناوي، لتتم محاكمته سريعاً وتنفيذ حكم الإعدام بحقه في 14 آب رمياً بالرصاص، إلى جانب رئيس وزرائه محسن البرازي. 


يعتبر القصر الذي حوصر فيه الرئيس حسني الزعيم قبيل الإطاحة بحكمه في منطقة أبو رمانة من أقرب البيوت إلى قلبه وفقاً لـ"نيفين الزعيم" ابنته، حيث يتميز بطابعٍ معماري حديث إلا أن جزءً كبيراً من مساحة حديقته فصلت عنه اليوم لتكون مركزاً تابعاً للمؤسسة العامة للاتصالات في المنطقة، فيما يشغل البناء (دار للمطبوعات الرسمية).
نيفين أفادت بأن والدها الزعيم تنقل ما بين العديد من البيوت في حلب ودمشق خاصة في فترة خدمته العسكرية، وكان أخر ما استقر به وسكنه قبل توليه الحكم هو بيت يقع في شارع نوري باشا وسط دمشق.

 

منزل حسني الزعيم

 الجزء الأول من ملف بيوت رؤساء الجمهورية العربية السورية

 الجزء الثاني من ملف بيوت رؤساء الجمهورية العربية السورية 

 تنويه: الملف يشمل أربعة أجزاء سيتم نشرها تباعاً

تعليقات الزوار          عدد التعليقات (40)
40
Wrong History
Taj            15/09/2014 03:24:00 م
يوجد مغالطات كثيرة في هذا التقرير,فصورة البناء التي عرضها التقرير هي لقصر المهاجرين وليس لمنزل الشيخ تاج الدين ,وخلط التقرير بينهما ,والرؤساء الذين جاؤوا بعد الشيخ تاج سكنوا في قصر المهاجرين المبينة صورته ,وهو سكنه أيضا كمنزل لرئيس الجمهورية ولكن لم يكن ملكه,فهو كان يملك بيت الحلبوني وباعه ورثته بعد وفاته لتسديد ديونه.أما ما يدعيه المقال بأن حسن الحكيم كان يميل لبريطانيا ولذلك اختلف مع الشيخ تاج لأنه كان ميالا لفرنسا فهذا عار عن الصحة تماما,فالشيخ تاج هو الذي عين الحكيم رئيسا للوزراء,واذا عدنا الى مذكرات الحكيم رحمه الله لوجدنا مدحا كبيرا للشيخ تاج,فكيف يستوي هذا مع ذاك.هتان الشخصيتان الشيخ تاج والحكيم من أنظف وأخلص الشخصيات التي أنعم الله عليها الشعب السوري ولكن لم يقدرهما حق التقدير ونحن نرى الآن نتائج هذا.
39
الحسني وليس الحسيني
تاج الدين الحسني            15/09/2014 01:46:00 م
شكرا لكم علي هذا المقال القيم, ولكن ارجوكم ارجوكم تصليح اسم العائلة للشيخ تاج وهو الحسني وليس الحسيني
38
ملك سوريا الملك فيصل بن الحسين 1918_1920 م
عربية            06/10/2013 09:26:01 م
قصره بدمشق طلعت العفيف إستولت عليه فرنسا وحولته بعد أن غيرت فيه إلى سفارة لها ولا يزال حتى الآن مبنى للسفارة الفرنسية!!! لماذا لا يذكر ؟؟؟
37
شكر وتمني
عبد الرحمن شيخ نجيب            21/06/2013 11:29:48 م
أشكر المحقق والمؤرخ لهذا الملف وليته اشتمل تحقيقه لخلاصة اكبر عن حياة كل من الرؤساء المذكورين
36
المقال رائع جدا
ابوفصيح الغفيدلي            01/01/2013 10:25:58 م
ويوجد فيه معلومات رائعه وموضوعاته مفيده وجميله
35
شو
علي            10/05/2011 05:58:02 ص
شو يعني
34
شكرا بس فى سؤال
حنين            15/02/2011 03:17:24 م
المقال بيجذب هلا انت حكيت عن البيوت القديمة ليش ماحكيت عن الجديد وكان بدى اعرف كان فى رئيس واحد عامل شى يوم من شى سنة يسمع فيا شى رسالة لشعبو
33
هل يعقل؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ابن الشام            31/10/2010 02:15:20 ص
هل يعقل أن يتدنى لدينا الإحساس بقيمتنا ؟بتاريخنا ؟بوعاء ذكرياتنا؟إلى هذا الحد؟؟؟أليست بيوت الرؤساء ملك لكل الشعب السوري ؟لماذا لم يشعر أحد المسؤؤلين الكبار بأهميتها؟ألا تستحق العناية والإهتمام ؟أليس جميلا أن يصل السياح إلى ساحة المرجة فيجدون منزل العابد محاطا بسلاسل بعد ترميمه وإعطائه الهيبة التاريخية التي يستحقها؟إن صدق التوجه لرجل شريف من الحكومة قادر على أن يحرك قضية وضع اليد عليها والتعويض لشاغليها أو يرحلوا رغما عنهم إذا كانوا بلا مشاعر وبلا أصل إن مجلس الشعب برمته سيصوت بالإيجاب لقرار يعيد إلى البيوت قيمتها...لايوجد عقم في الموضوع ؟؟لماذا توجد الحكومة ؟لماذا توجد وزارة بحالها لمثل هذه المواضيع (وزارةالثقافة,وزارة السياحة) حكومة بحالها ..انظروا إلى حالة بيوت الشعب هذه,إن ترميمها أمانة يجب أن تؤدى إنها تشكوا لكم حالها...إن تكلفة ترميمها كلها (لاتساوي قصرا حديثا واحداًلأحد ما)أرجوا أن يقدر الله علينا الوعي الكافي للعناية بها واستصدار القرارات الكفيلة بإنقاذها من الإندثار.أليس من العار والأسى أن يكون هناك مشغل ما داخل أحد هذه البيوت؟ألا يمكن إقامة ورشات عمل لمن يتقاضون مرتباتهم في ا
32
تسلم اياديكم
هالة            31/07/2010 10:57:33 ص
شكرا كثير على جهودكم
31
شكرا
محمد            12/02/2010 03:11:53 م
شكرا كتير الكون والى القائمين على هذا البحث الجميل والرئع والمفيد بس الي عتب عليكون من شان الصور الصور لازم يكون اكتر من هيك من شان نعرف المكان على المضبوط
30
طيبة ابو زهووووووووور
عامر ج            04/02/2010 02:15:01 م
والله موضوع اكثر من رائع و فريد وبيحتوي ع معلومات مهمة و ممتعة يعطيك العافية نحنا منعرف اديش تعبت على المقال .... وبتمتنالك التميز الدائم ابو زهووو و المعجبات عم يكتررووو شايف
29
مشكوووووووووووور
ابو شهاب            03/02/2010 03:29:40 م
مقال جميل من زمان ما قريت مقال واستمتعت فيه هيك
28
احلى مقال لاحلى رجال
ليال            02/02/2010 10:22:27 م
شوهالمقال الحلو بس اكيدانت احلى يازوزو بليز خليني شوفك ولومرةبليز
27
مجهود جبارة
deeeaa            02/02/2010 05:41:19 م
بالفعل يستحق هذا المقال والقائمين عليه التحية والتقدير على الجهود الكبيرة التي يقدمونها للناس وكل التوفيق لموقعكم المتميز
26
مكتوبة على وزن ملعوبة
سوري برا ..            02/02/2010 03:53:27 م
ماشاء الله عليك يا زاهر مقال رائع وجهد مشكور افدتنا واطلعتنا على سطر من تاريخ البلد .. جزاك الله خيرا
25
يا زعيم
احمد            02/02/2010 02:00:51 م
شو بدك تخلينا نروح نسكن بتدمر والرؤساء بالعاصمة
24
الله سترنا
الزعيم            01/02/2010 12:31:18 م
يعني الله سترنا.. لو كانت الأنقلابات لهلق.. كنا شفنا نص الشام بيوت رؤساء..
23
رأي
محمد            01/02/2010 10:53:09 ص
لعل هذه الرباعية التي أعدها الأخ زاهر تكشف جوانب مهمة لا يعرفها المواطن العادي، أي الدخول إلى ما خفي من شخصيات من حكموا سورية.
22
فعلا موضوع مهم
أبو_العماد            01/02/2010 03:11:32 ص
فعلا موضوع مهم يستحق القراءة و نتمنى من دي برس التبحر أكثر بالموضوع و نشكر الموقع على نشره مواد تفيد المتصفح
21
فعلا عملي شبابي مميز
bushra            01/02/2010 12:25:01 ص
فعلا نحن بحاجة للشباب في إعلامنا السوري..ولا أعني أي شاب ..الشباب الغيور على دينه وبلده كثير من الناس لا يعرفون تاريخ سوري الحقيقي ..لا يعرفون سوى ما هو موجود بكتب التاريخ في المدارس ...نحن بحاجة لكتابة التاريخ بأيدي أمينة موضوع بنظري أكثر من رائع
20
وين هالحكي من زمان
احمد            31/01/2010 09:07:18 م
الف شكر لك اخ زاهر تابع موضوعك المميز بانتظار المتعة الكبرى بجمع الملفات في كتيب بتوقيعك
19
thank you zaher
malak            31/01/2010 04:15:12 م
تسلم جهودك ع هالمقال المميز
18
يا عيني
مظفر مو النواب            31/01/2010 04:01:24 م
أهم شي بالمقال أنو قابل ذوي الرؤساء يعني ما جاب كلام من فوق الاسطايح او جمع معلومة من هون وهنيك يعني صاحب الملف كتير تعبان ومهتم باملف لهيك انا بشكرو كتير وبمنتى منو يتابع بملفات جديدة ومميزة وأفكارها جديدة ملينا من العناوين الرتيبة والافكار القديمة والبالية متل كل الصحف والمجلات هالايام ى
17
شي مميز
باحث            31/01/2010 03:56:09 م
اول مرة بسمع عن هيك مقال فعلا شي مميز يستحق القراءة والنشر يعني ملينا من اخبار القتل والاغتصاب الي صارت الشغل الشاغل لاغلب المواقع والجرائد السورية يعني لا في احترام للقارىء ولا من يحزنون بس حشو اخبار لنقول انو عملنا الي علينا بدنا شغل حقيقي متل ما عم يساوي الدي برس مو صحافة حمرا الاغتصاب اهم ما فيها او اخبار الفنانين الي بلا طعمة يعني فلان تجوز واخر طلق وفهمكم كفاية القارى النوعي يبحث عن إعلام حقيقي ومميز لا يلهث وراء الاخبار الكاذبة والمخترعة
16
يا معود
ليلى            31/01/2010 03:50:37 م
شنو هالحكي غير المفهوم يعني لولا الاخراج المميز ما كنا شفنا الملف لا من قريب ولا من بعيد
15
جانب مخفي
سمر            31/01/2010 02:59:01 م
حلو الحكي عن الجوانب المخفية من حياة الشخصيات الهامة وخاصةً رؤساء الجمهورية، وعلى فكرة طريقة إخراج المقال كتير متميزة وبتقديم معلومة أكثر عن طريق الصور
14
مراقب عن قرب
بشار            31/01/2010 02:51:18 م
تبقى هذه المنازل تحفة تاريخية هامة ويجب على الجهات المعنية الحفاظ عليهامن عبث العابثين. وزارة الثقافة وهي المعني بهذا الموضوع يجب أن تتنبه لما يجري بهذا التحف التاريخية، كما أنها حتى الآن لم تضع أسس حمايتها والحفاظ عليها
13
برافوووووووو
ناريمان            31/01/2010 02:46:17 م
واااااااااااااو شو هاد يا زاهر إن شاء الله تقبرني على هل ملف شو بجنن ريتا تسلم هل الأنامل اللي كتبت .......... إيمتا رح نشوفك ؟؟؟
12
عمل فريد
عزو            31/01/2010 02:45:29 م
أول شي بدي أشكر معد الملف.. وعلى فكرة أنا مرة شفت بيت الرئيس القوتلي بجسر أبيض بس ما حسنت فوت عليه لشوفو من جوا، وخصوصي إنو السوريين بحبو القوتلي لاتخاذو قرار الوحدة
11
يا باطل
كسام            31/01/2010 02:41:18 م
معقول هالبيوت اللي انذكرت بالمقال هي بيوت كانت لرئيس الجمهورية..؟!
10
كانوا مديلين القوتلي
ابو يامن            31/01/2010 02:05:53 م
حاكيين كتير عن القوتلي بعكس تاج والزعيم لازم الكل تحطوا عنون معلومات لحتى يكون الملف متكامل وغني
9
شو ها الجيل التافه
احمد            31/01/2010 02:00:50 م
اكيد ما رح يعجب هالجيل اي شي بيتعلق ببيوت الرؤساء بيهمهم الصياعة والمياعة وقلة الادب ما بدهم ولا معلومة مهمة
8
واو هل الصفي يلي عندكون شو شاطر
ميرنا            31/01/2010 02:00:13 م
انا من زمان بتابع هل الصحفي يلي عندكون ويا ريت بتمنى من كل ئلبي اجتمع فيه ولو يوم واحد بس ان شاء الله يطلع حلو متل كتاباتو
7
صرعتونا
كرم المغاور            31/01/2010 01:58:24 م
مو مهم بالنسبة لالي وين سكن هذا الرئيس او ذاك كتبوا معلومات تفيد الشباب مثلا عن الانتحار او الحشيش او الفشل العاطفي
6
يعطيك العافية زاهر
احمد            31/01/2010 01:58:13 م
عنجد الملف كتير مفيد وفيه معلومات كتير من العالم ما بتعرفها يعطيك ألف عافية وشكراً لموقع دي برس يلي دايماً بقدملنا الأفضل
5
معلمومات مهمة
سامي            31/01/2010 01:56:00 م
اول مرة بقرا شي عن مكان سكن الرؤساء يعني تأريخ مهم يستحق القراءة والمتابعة لذلك انا انتظر باقي الملف لاحتفظ به كارشيف لكن الملف يحتاج لمزيد من التوسع والتوثيق اذا كان ذلك متاحا
4
شي بيرفع الراس
يارا العجة            31/01/2010 01:52:53 م
يعني معلم يا زاهر والله من زمان ما قريت هيك مادة شكرا لانك بذلت جهد كبير وواضح
3
معلومات غنية
مــــاهــــر            31/01/2010 01:06:28 م
في الواقع هذا الملف يوجد فيه معلومات جيدة ومثيرة للاهتمام، كثيرون هم الذين لا يعرفون هذه المعلومات الغنية والموثقة.. ملف أخذ وقتاً وجهداً من قبل القائمين عليه.. نشكر ادارة الموقع ولكل من ساهم في هذه التغطية وهذه المعلومات الغنية..
2
&&&&&&&&&&&
osama            31/01/2010 01:06:18 م
موضوع جميل بس كنا منتمنى نعرف اكتر عن هالرؤساء وعن حياتن الاجتماعية شكرا للموقع موضوع جميل وللكاتب
1
شكرا دي برس
نونا            31/01/2010 12:58:21 م
فعلا مقال تثقيفي مميز اشكركم ع الجهود المبذولة
شارك برأيك !
     
الاسم:
عنوان التعليق:
التعليق:
     

الطقس في سوريا

دمشق


لطيف
القصوى: 28°
الدنيا: 14°
الرطوبة: 68%
<< حالة الطقس في بقية المحافظات السورية
الأكثر قراءة الأكثر تعليقاً الأكثر إرسالاً

مع انخفاض سعر صرف الدولار.. هل ستنجح الحكومة السورية في تخفيض الأسعار ؟


ساحة الحوار    
    مختارات
‏‫صناديق العقل!
عبد الفتاح العوض
هل كان المتنبي على حق؟
عبد الفتاح العوض
قوبية استفتائية
غادة النور
ممنوع الدخول .. جنسيتك سورية ..!!
الدكتور نور الدين منى
فضيحة "المناهج التربوية"غيت أو (تسونامي المناهج..!!)
الدكتور نور الدين منى
هل هو شهيد ...؟؟!!
الدكتور نور الدين منى
حملة بصورتك لون علمك
Review www.dp-news.com on alexa.com
الرئيسية | سياسة | أخبار سورية | أخبار مصر | اقتصاد | كأس العالم | تحقيقات | شارك | بورصة ومصارف | رياضة | تنمية | منوعات | ثقافة وفن | صحة | عقارات | سيارات | سياحة | علوم واتصالات | برس ريليس
هيئة التحرير | لمحة | الإعلانات | الاتصال بنا