|
Federalism, Lebanon's ignored option |
|
|
|
|
|
|
|
Confessional federalism may be the only realistic solution to Lebanese woes. This implies the institutionalization of federalism at a regional and confessional level, in other words, constitutional recognition of the de facto socio-political and religious reality present throughout the country.
read more
|
|
Tamer Mallat
|
15/12/2009
|
The Daily Star
|
|
|
|
|
|
|
|
|
مقارنة بين الفدراليتين اللبنانية والعراقية |
|
|
|
|
|
|
|
فيما يواجه الوضع السياسي اللبناني أزمة تشكيل حكومة، يواجه الوضع السياسي العراقي أزمة صراع على من سيكون رئيس الحكومة المقبل. بطبيعة الحال، كلا الأزمتين – الصراعين هما رأس جبل أزمات بنيوية داخلية وخارجية في لبنان والعراق، لكن بين لبنان والعراق هناك الكثير من المعطيات التي تشجع على المقارنة بين النظامين – الدولتين بتشابهاتهما واختلافاتهما باعتبارهما فدراليتين، واحدة منصوص عليها دستورياً وثانية غير منصوص عليها.
للمزيد
|
جهاد الزين
|
11/09/2009
|
النهار
|
|
|
|
|
|
|
|
|
ما العمل؟ |
|
|
|
|
|
|
|
نحن طوائف، ليس في لبنان وحسب، بل في الشرق برمته، بل في العالم الإسلامي بكليته. وهذه الطوائف ليست فرقاً دينية بالمعنى الحصري للكلمة، إنما هي مجتمعات تاريخية. ولأن حقيقتنا المجتمعية "طوائفية"، فإن وفاقنا الوطني يقوم على التلاقي الحر بين الطوائف على أساس المساواة في "مصالح الجماعات الوجودية".
للمزيد
|
انطوان نجم
|
01/03/2009
|
المسيرة
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Une patrie pour tous… |
|
|
|
|
|
|
|
Les libanais sont-ils condamnes a vivre chaque quinze ans une guerre civile et a détruire leur pays de leurs propres mains avant d’aboutir a une formule garantissant leur vie commune ?
read more
|
|
Nabil Halabi
|
01/03/2008
|
L’Orient-Le Jour
|
|
|
|
|
|
|
|
لبـــنان يكـــون فيـــديـــراليـــاً أو لا يكـــون |
|
|
|
|
|
|
|
غداً عندما تنتهي جرعات التأجيل والتخدير وأمصالهما، ويحين موعد الحسم، ماذا سيولد من تنازع طرفي المواجهة؟ لقد انتظر اللبنانيون مجيء المجهول ليعطيهم صورة لمستقبلهم. فكانت صورة الدواليب المحترقة سواداً، والقناصين العشوائيين، وحواجز الهوية، التي خبروها سابقاً. ولكن انفجار الثأر النائم منذ كربلاء، والمثقل بظلامات العباسيين والامويين والسلاجقة والمغول قبل أن يوقفه الشاه اسماعيل الصفوي، كان جديد الصورة اللبنانية الذي بدأ في افغانستان وبغداد، ليحاول ولأول مرة ان يدخل معادلة الصراع اللبناني المتكرر منذ 1840 الى اليوم: طائفيا احياناً وكيانياً غالبا، ليجمع الحالين في صورة الصراع الجديد، فيتضح ان المولود الآتي من صراعنا المقبل خطر على الكيان والنظام في آن واحد.
للمزيد
|
فايز قزّي
|
13/02/2007
|
النهار
|
|
|
|
|
|
|
|