14 July 2014 12:32 pm :آحر تحديث للموقع
نقدم لكم فرصة عمل لإيجاد وظيفة ضمن اختصاصكم في كبرى الشركات لبنان والخليج العربي والشركات العالمية رحالة لبناني هلال حبلي و جولته في دول مجلس التعاون الخليجي
فارق الحريري تاريخ دخول الإسلام إلى مدينة صيدا

الرئيسية

مركز هلال للإنتاج والتوثيق

الإصدارات

الخرائط

الأقسام

الصور

البحث

إتصل بنا

عروستي

الحريري عرضت ملف التفرغ مع متعاقدي اللبنانية والشأن الانمائي مع السعودي مولد رمضاني في جمعية المواساة لجنة مسجد الروضة تشارك في اعتصام ساحة الشهداء إحتفالات في صيدا بفوز ألمانيا بكأس العالم لكرة القدم رمضان-حول-العالم-في-صور مسجد الشيخ زايد..صرح إسلامي آيه في الجمال بأبوظبي مركز خليفة بن زايد يقيم حفل افطاره السنوي السحور السنوي لجمعية مكتبة اطفال صيدا الشعبية
مؤسسة بشاشة

alassaad

صور من الاقمار الاصطناعية


حقائق مذهلة تتحدث سوزان لينداور

صيدا نت: تم نشر الخبر قبل 1.3 سنة
بتاريخ: 22 May 2013 11:33 pm
بتاريخ: 22-05-2013




المصدر: روسيا اليوم | عدد المشاهدات: 1143

في الحلقة الأولى تروي سوزان لينداور – ضابط ارتباط لدى الـ CIA سابقا – قصة تجنيدها من قبل الاستخبارات الأمريكية في مطلع تسعينات القرن المنصرم وتوضح لماذا وقع الاختيار عليها هي بالذات لإقامة اتصالات سرية مستمرة مع موظفي الممثلية العراقية والليبية في الأمم المتحدة. كما يدور الحديث عن حادثة تفجير طائرة "بان أميركان" في سماء لوكربي حيث تبين لينداور من كان يقف حقا وراء هذه العملية, ما يدحض تماما الرواية الرسمية حول تورط نظام القذافي في هذه الحادثة. كما تتحدث لينداور عن لقاءاتها المستمرة مع المندوب العراقي د. سعيد حسن الذي قال لها: " إذا وافقتم على المفاوضات بشأن رفع العقوبات فنحن نضمن لكم بأننا سنعطي الولايات المتحدة أولوية خاصة في جميع عقود النفط، كما سنعطيها أولوية كاملة في جميع مشروعات الإعمار الإقتصادي للعراق. خذوا كل ما تشاءون!". كان ذلك قبل وصول جورج بوش إلى سدة الحكم في الولايات المتحدة. سوزان لينداور سيوزان لينداور – ضابط اتصال لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الـCIA منذ منتصف التسعينات وحتى الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003. تلك المرأة التي تحدت بجسارة النظام الأمريكي وانقلبت على الوكالة الاستخبارية الأكثر نفوذا في العالم, الأمر الذي جعلها منبوذة سياسيا واجتماعيا وحتى أسريا. لكنها لم تستسلم ولم تقبل رشوة بمليون دولار التي عرضت عليها مقابل سكوتها وإعراضها عن نشر كتابها.

 

رفع الستار عن أحداث 11 سبتمبر 2001 من داخل CIA
 

في الحلقة الثانية تتحدث سوزان لينداور – ضابط اتصال لدى CIA – عن لقائها مع ريتشارد فيوز المشرف عليها من CIA في أبريل عام 2001 الذي طلب منها التوجه إلى الدبلوماسيين العراقيين في الأمم المتحدة وإخبارهم بأنهم يبحثون " عن أية معلومات استخبارية تخص التحضير لخطف طائرات ركاب... المطلوب معلومات عن طائرات يمكن تلغيمها بالمتفجرات"... وأنهم يعتقدون بأن "هدف الإرهابيين ربما هما البرجان التوأمان لمبنى مركز التجارة العالمي... وأن يحدث مثلاً صدام بالطائرات للمباني أو استخدام الطائرة كقنبلة لضربها...". وتروي لينداور ماذا كانت رسالة القادة العليا في الولايات المتحدة إلى العراق وما هي الشروط التي وضعتها لتفادي الحرب التي تم الاعداد لها قبل أحداث سبتمبر 2001. ثم تتحدث لينداور بشكل مستفيض عن اتصالاتها الشخصية والمستمرة بكبار المسؤولين الأمريكيين سعيا منها لإقناعهم باتخاذ إجراءات أمنية طارئة ووضع منظومات دفاع جوي على سطح برجي مركز التجارة العالمي ورفع مستوى الخطر الأمني إلى أقصى درجة.

رفع الستار عن أحداث 11 سبتمبر 2001 من داخل CIA (الجزء الثالث)
 

في الحلقة الرابعة تتحدث سوزان لينداور عن "سيارات (الفان) الغريبة" التي كانت تدخل المرآب الخاص بمباني مركز التجارة العالمي قبيل وقوع أحداث سبتمبر. و"كانت تحمل مواد متفجرة زرعت في أماكن محددة من البرجين" حسب كلام ضيفتنا. وتتحث لينداور عن المصدر الذي أخبرها بتسجيلات كاميرات المرآب التي رصدت دخول السيارات وتم التكتم عليها من قبل أجهزة الأمن الأمريكية.

 

رفع الستار عن أحداث 11 سبتمبر 2001 من داخل CIA (الحلقة الرابعة)
 

في الحلقة الرابعة تتحدث سوزان لينداور عن اعتقالها من قبل عناصر FBI بعيد مطالبتها بالمثول أمام لجنة التحقيق في أحداث 11 سبتمبر 2001 التي عقدها الكونغرس الأمريكي، حيث تم اعتقالها دون توجيه أي تهم رسميا لها اعتمادا على ما عرف بقانون المواطنة (باتريوت أكت). وتقول لينداور إن الغرض من اعتقالها كان اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية حيث كان جورج بوش الأبن مرشحا لولاية ثانية، لذلك لو سمحوا لها بالتحدث أمام الكونغرس حول التحذيرات والمعرفة المسبقة بأحداث سبتمبر لما تمت إعادة ترشيح بوش الابن لولاية ثانية. وقيل لها بشكل مباشر: " ستبقين رهن الحبس حتى الانتخابات. وبعد الانتخابات، أي بعد أن تهدأ الضجة السياسية، سوف نجد وسيلة لتبرئتك. ولكن عليك أن تلزمي الصمت. إذا لزمت الصمت ولم تزعجي أحداً ولم تثرثرى بشيء سنسحب كل الاتهامات ضدك بعد الانتخابات مباشرة"... ثم تروي لينداور تفاصيل مثيرة حول الرشى الكبيرة التي حصل عليها مشرفاها بول هوفن وريتشارد فيوز مقابل سكوتهما.
 

رفع الستار عن أحداث 11 سبتمبر 2001 من داخل CIA (الجزء الخامس)

في الحلقة الخامسة والأخيرة تتحدث سوزان لينداور عن سجنها في قاعدة عسكرية دون توجيه أي تهمة لها لمدة سنة ونصف. كما تكشف الأسباب التي جعلت القضاء الأمريكي يرفض بشكل قطعي طلبها في اجراء جلسات قضائية علنية ويتهمها بالتطرف الديني وهوس المعاداة للنظام الاجتماعي السياسي القائم في الولايات المتحدة. من جهة أخرى تتحدث لينداور عن الحملة الواسعة التي نظمها المدونون والإذاعة البديلة دعما لها ما ساعد في إيصال قضيتها إلى الرأي العام وإجبار القضاء الأمريكي على التراجع. في الختام تروى لينداور قصة حادثتين تعرضت لهما بعد خروجها من السجن بكفالة لم يكن ثمة أي شك في أنها كانت محاولات لتدبير حادث سير يودي بحياتها على أن تبدو وكأنها حادثة مأساوية اعتيادية.

 

جون بيركنس يتحدث حول استعباد الشركات الأمريكية لدول العالم الثالث


في الحلقة الثالثة يتحدث القاتل الاقتصادي جون بيركنس عن المهام التي أوكلت إليه في أمريكا الوسطى ويكشف الأسباب التي دفعت الولايات المتحدة إلى إرسال "الجاكلز" (أبناء آوى) - وهي عبارة عن عناصر متخصصة في تصفية الزعماء غير المرغوب فيهم - لقتل الرئيس الإكوادوري (خايمي رولدوس)، ورئيس بنما (عمر توريخوس) من خلال تدبير حادث سقوط طائرة لكل منهما في غضون ثلاثة أشهر. كما يكشف بيركنس عن طبيعة الصراع بين الشركات الأمريكية العملاقة، مثل "يونايتد فروت" و"بيكتل" و"شيفرون" و"موبيل" وغيرها، مع السكان الأصليين لحوض الأمازون والحيل التي لجأت إليها بعض الشركات لتهجير السكان الأصليين من مناطقهم الغنية بالنفط. ويعترف جون بيركنس بأنه استطاع مع زملائه دفع الإكوادور نحو الإفلاس من خلال استدراجها إلى مصيدة الديون التي ارتفعت خلال ثلاثة عقود من 240 مليون دولار إلى ستة عشر مليار دولار. أما الهدف الأساسي لنصب فخ الديون هذا فكان يتمثل في إرغام الإكوادور على بيع غابات الأمازون الغنية بالنفط للشركات النفطية الأمريكية لتسديد الديون. ووصلت الأمور إلى أنه اليوم مثلا تحصل الشركات الأمريكية على خمسة وسبعين دولارا من كل مائة دولار من سعر خام النفط المستخرج من غابات الإكوادور، مقابل خمس وعشرين دولارا للإكوادور تذهب خمس وسبعون بالمائة منها لسداد الديون الخارجية والمصروفات الحكومية وللدفاع. ويتبقى دولاران ونصف فقط للصحة والتعليم وبرامج دعم الفقراء.
 

مهمة القاتل الاقتصادي جون بيركنس في السعودية

في الحلقة الثانية يتحدث جون بيركنس عن مهمته كقاتل اقتصادي في السعودية في منتصف سبعينات القرن المنصرم. وقد إلتقي أحد المسؤولين الكبار في الخزانة الأمريكية الذي قال له: " انظر، نحن لا نستطيع السماح للأوبك بابتزازنا. عليك أن تذهب مع موظفيك إلى السعودية وعليكم أن تضمنوا عدم تكرار استخدام الحظر النفطي ضدنا". ويضيف بيركنس: "كنا جميعاً ندرك أن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تخلصنا من هذا الحظر هي أن نسيطر على الأوبك سيطرة كاملة. وكان ذلك يتطلب منا أن نعمل من خلال أسرة آل سعود، العائلة الحاكمة في السعودية... كنا نعرف من قبل أن الأسرة المالكة قد تفشى فيها الفساد، ومن الممكن استمالتهم إلى ذلك. ولهذا الغرض أرسلت إلى السعودية. ثم تطورت الأمور بصورة مثيرة..."

 

اعترافات القاتل الاقتصادي جون بيركنز

في الحلقة الأولى يتحدث جون بيركنز عن قصة تجنيده من قبل وكالة الأمن القومي الأمريكية وعن تدريبه ليصبح قاتلا اقتصاديا تحت غطاء شركة استشارات هندسية أمريكية ضخمة أدخل فيها كخبير اقتصادي. كما يدور الحديث عن مهمته الأولى في إندونيسيا التي كانت بمثابة التعميد الميداني بالنسبة له في العالم الإسلامي ومهدت لمهماته القادمة في منطقة الخليج العربي.. جون بيركنز ذاع صيت جون بيركنز بعد ان اعترف بأنه كان قاتلا من نوع خاص شارك في الاغتيال الاقتصادي لدول بأكملها. وبواسطة الرشوة والابتزاز كان يرغم زعماء الدول النامية على أخذ قروض من الولايات المتحدة الامريكية ويدخلها في مستنقع الديون والتبعية الاقتصادية للولايات المتحدة. وحسب شهادته فإذا ما حاول احد الزعماء السياسيين رفض شروط التعاون ترسل الاجهزة الخاصة الامريكية عناصر خاصة تسمى ب "الجاكلز" لتصفيته، مثلما حدث في بنما والاكوادور. وفي حال فشل ال"جاكلز" تدفع الولايات المتحدة بجيشها، كما حدث في العراق. ظل القاتل الاقتصادي جون بيركنز صامتا قرابة عشرين عاما وهو لايجرأ على نشر مذكراته خوفا من التهديدات التي كان يتلقاها باستمرار وقد قبل رشوة كبيرة لقاء حفاظه على الصمت في مطلع الثمانينات. لكن بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر اتخذ قرارا حاسما بإذاعة الحقيقة مهما كانت العواقب. فانكب على تأليف كتابه بشغف دون أن يطلع أحدا من أقربائه وذويه حتى فرغ منه فأرسل عدة نسخ منه الى دور نشر عديدة لم تجرأ على نشره إلا واحدة. وأخيرا خرج الكتاب إلى النور عام ألفين وأربعة، وسرعان ما أصبح الكتاب الأكثر مبيعا، إضافة إلى أنه ترجم الى ثلاثين لغة بما فيها اللغة العربية التي صدر فيها تحت عنوان: "الاغتيال الاقتصادي للأمم". في كتابه يعترف جون بيركنز صراحة بأن ثمة الكثير من أمثاله، وأن الاغتيال الاقتصادي للأمم أضحى عملا روتينيا بالنسبة للولايات المتحدة. كما يذكر الكاتب أسماء القادة الذين كانوا من ضحاياه والبلدان التي أثار فيها عواصف اقتصادية عاتية. فمنها أمريكية لاتينية ومنها شرق أوسطية.

http://arabic.rt.com/prg/telecast/658058/ :روسيا اليوم

 

 

 


 

 

 


 


حمود مستشفى

عروستي

عورستي

تصدر عن مركز هلال للإنتاج والتوثيق
موقع إخباري شامل | موسوعات وتحقيقات ودراسات
لبنان - صيدا - ساحة النجمة - بناية البربير - ط4 هاتف: 726340/07 - خليوي: 267743/03
البريد الإلكتروني: Hilal@SaidaNet.Com - الموقع على الإنترنت: www.saidanet.com
Designed Nakouzia.NET & Hosted by GenteQ sarl 2013
Developed by: Abdel Wadoud Nakouzi | Mobile: +961 3 269 145

Find more about Weather in Sidon, LB