الصفحة الرئيسية > فنون
نور أدم

نور أدم

نشر 08 اغسطس 2015-2:22 pm
مشاركات
0
تعليقات
0

جوجل يحتفل بميلاد لطيفة الزيات

جوجل يحتفل بلطيفة الزيات
جوجل يحتفل بلطيفة الزيات

يحتفل محرك البحث "جوجل"، اليوم السبت، بذكرى ميلاد الأديبة والمناضلة وأستاذ الجامعة المصرية لطيفة الزيات، حيث خصص صفحته الرئيسية لصورة تجسد شخصية ليلى بطلة روايتها الشهيرة "الباب المفتوح"، والتي تحولت لفيلم سينمائي لفاتن حمامة وصالح سليم.

لطيفة الزيات، ابنة دمياط المولودة في الثامن من أغسطس عام 1923، كانت رئيسا لاتحاد الطلبة والعمال، منذ أن كانت طالبة في أواخر أربعينيات القرن الماضي، كما شغلت مناصب "رئيس قسم اللغة الأنجليزية بكلية الآداب جامعة القاهرة"، و"مديرا لأكاديمية الفنون"، و"رئيس قسم النقد بمعهد الفنون المسرحية"، و"مدير ثقافة الطفل"، وعملت كأستاذا للأدب الإنجليزي بكلية البنات بجامعة عين شمس، في فترة السبيعينيات.

ورغم ميولها الماركسية إلا أنها ارتبطت بقصة حب بالدكتور رشاد رشدي المعروف بميوله اليمينة، وتزوجته رغم استغراب المقربين منها من تلك العلاقة، لكنها وصفته بأنه الرجل الوحيد الذي حرك الأنوثة بداخلها.

الزيات سجنت مرتين في حياتها، الأولى في عمر السادسة والعشرين حيث سجنها الملك فاروق، حينما انخرطت في أنشطة لمقاومة الاحتلال البريطاني، والثانية في عمر الثامنة والخمسين، حيث كانت إحدى المعتقلات في حملة "اعتقالات سبتمبر"، ووثقت علاقتها بالسلطة في كتاب "حملة تفتيش.. أوراق شخصية".

يحتفل محرك البحث "جوجل"، اليوم السبت، بذكرى ميلاد الأديبة والمناضلة وأستاذ الجامعة المصرية لطيفة الزيات، حيث خصص صفحته الرئيسية لصورة تجسد شخصية ليلى بطلة روايتها الشهيرة "الباب المفتوح"، والتي تحولت لفيلم سينمائي لفاتن حمامة وصالح سليم.

لطيفة الزيات، ابنة دمياط المولودة في الثامن من أغسطس عام 1923، كانت رئيسا لاتحاد الطلبة والعمال، منذ أن كانت طالبة في أواخر أربعينيات القرن الماضي، كما شغلت مناصب "رئيس قسم اللغة الأنجليزية بكلية الآداب جامعة القاهرة"، و"مديرا لأكاديمية الفنون"، و"رئيس قسم النقد بمعهد الفنون المسرحية"، و"مدير ثقافة الطفل"، وعملت كأستاذا للأدب الإنجليزي بكلية البنات بجامعة عين شمس، في فترة السبيعينيات.

ورغم ميولها الماركسية إلا أنها ارتبطت بقصة حب بالدكتور رشاد رشدي المعروف بميوله اليمينة، وتزوجته رغم استغراب المقربين منها من تلك العلاقة، لكنها وصفته بأنه الرجل الوحيد الذي حرك الأنوثة بداخلها.

الزيات سجنت مرتين في حياتها، الأولى في عمر السادسة والعشرين حيث سجنها الملك فاروق، حينما انخرطت في أنشطة لمقاومة الاحتلال البريطاني، والثانية في عمر الثامنة والخمسين، حيث كانت إحدى المعتقلات في حملة "اعتقالات سبتمبر"، ووثقت علاقتها بالسلطة في كتاب "حملة تفتيش.. أوراق شخصية".

الآن على دوت تي في:

دوت مصر| اتختمت في المدرسة وانت صغير ؟
تعليقات الفيسبوك
loading

جار تحميل الخبر التالي

جوجل يحتفل بميلاد لطيفة الزيات