x
x
  
العدد 10436 السبت 4 نوفمبر 2017 الموافق 15 صفر 1439
Al Ayam

الايام نت - رياضة

العدد 10146 الأربعاء 18 يناير 2017 الموافق 20 ربيع الآخر 1438
  • فان باستن يقترح تطبيق نظام الضربات الحاسمة في مونديال 2026

رابط مختصر
 

اقترح لاعب كرة القدم الهولندي السابق ماركو فان باستن، مدير التطوير الفني في الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" تطبيق نظام "الضربات الحاسمة" لكسر التعادل في مباريات دور المجموعات في مونديال 2026، الذي سيضم 48 منتخبا.
وتحدث فان باستن عن فكرته الجديدة في تصريحات نشرتها صحيفة "بيلد" الألمانية اليوم الأربعاء: "كل فريق يحصل على خمس محاولات، الحكم يطلق صافرته ثم ينطلق اللاعب ركضا لمسافة 25 مترا في اتجاه المرمى، وفي ثماني ثواني عليه أن يسجل الهدف".
وأضاف اللاعب الهولندي السابق موضحا أهمية هذه الطريقة، التي تطبق في رياضات أخرى مثل هوكي الجليد، حيث قال: "إنه أمر رائع بالنسبة للجماهير وممتع للاعبين، في ركلات الترجيح كل شيء ينتهي في ثانية، ولكن على النقيض في الضربات الحاسمة هناك خيارات عدة، حيث يمكن الركض بالكرة والتصويب وانتظار رد فعل الحارس.
ويفيد اقتراح اللاعب السابق لأياكس أمستردام وميلان في حالات التعادل خلال مباريات دور المجموعات في بطولة كأس العالم.
وكان السويسري جياني انفانتينو، رئيس الفيفا، قد اقترح إلغاء نتيجة التعادل وعدم الاعتداد بها وتطبيق نظام ركلات الترجيح لحسم المباريات خلال الدور الأول من المونديال بنظامه الجديد.
ومع تطبيق النظام الجديد المثير للجدل لبطولة كأس العالم بمشاركة 48 فريقا، مقسمين على 16 مجموعة، قد تظهر نتيجة التعادل في مباراتين أو ثلاثة في نفس المجموعة، مما يثير ارتباك كبير ويفتح الباب أمام التلاعب والموائمات، مما دفع الفيفا إلى التفكير في طرق جديدة لكسر نتيجة التعادل في هذه المباريات.
وتحدث فان باستن، الذي عين من قبل الفيفا كخبير فني لتطوير لعبة كرة القدم، عن تغييرات أخرى يمكن تطبيقها في مباريات اللعبة الشعبية الأولى في العالم.
وأحد هذه التغييرات، التي اقترحها فان باستن هي أن تحتسب الدقائق العشر الأخيرة في المباريات فقط عندما يكون اللعب جاريا، لغلق الباب أمام محاولات إضاعة الوقت، أو استبدال لبطاقات الصفراء بالخروج مؤقتا من ملعب اللقاء.





زائر
عدد الأحرف المتبقية
   =   

تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة
  إقرأ في عدد اليوم
  الأيام "واتساب"

المواضيع الأكثر قراءة

هل تؤيّد ما ذهبت له دراسة حديثة بأن انتاجية الموظّف البحريني 42 دقيقة فقط في «اليوم الواحد»؟