لا أحد يعلم ما الذي يدور في رأس هذا السلطعون؟ تفكر، بينما يزحف بقشرته الصلدة إلى كهفه الآمن المعتم بين صخرتين. لا أحد يعرف كيف رسمت الأمواج على رمل الشاطئ، تلك النقوش التي تشبه هيئة الأشجار بجذوعها وفروعها وورقها
هل يمكنك أن تتخيل أن أكثر المناطق حيوية وصخباً في مدينة دبي قد تكون هي ذاتها خيارك المثالي لممارسة رياضات تصفي الذهن وترتقي بالنفس مثل المشي البطيء والتأمل؟
يجلس الحاج عبيد، ابن الثمانين عاماً، على أريكته ذات التراث القديم على مدخل سوق سمك "ديرة"، وقد افترش تحته وسادة من الإسفنج، وفي يده مسبحة جمعت حباتها من صدفات اللؤلؤ.
"أنا هنا منذ 15 عاماً، وهذه أريكيتي التي أستريح عليها، عمرها من عمر وجودي في السوق. أشاهد الزوار والمتسوقين من مختلف الجنسيات والثقافات يأتون للشراء، واختيار الأنواع المفضلة لديهم.
القطة الصغيرة التي ظهرت فجأة أمام عدسة الكاميرا كانت تتثاءب. لعلها استيقظت للتو. لكنها، بالتأكيد خاسرة، فكل السمك بات مفروداً على سطوح خشبية نظيفة، ولن يكون لها حظ التقاط واحدة تنزلق عن عربة التحميل من دون أن ينتبه ناقلها.
انطلاقاً من ترسيخ ثقافة التسامح والتناغم والانتماء للوطن وحب الإمارات، تطلق صحيفة البيان عبر قناة الفيديوهات الخاصة بها "البيان TV" على موقعها الإلكتروني مبادرة #الإمارات_0530 التي تركز على مفاهيم التعايش في دولة الإمارات العربية
على مرمى البصر، ثمة مراع يزهو بعضها باللون الأخضر المتداخل مع بقعة صفراء مترامية على تخوم صحراء أم القيوين، تمتلئ بخيرات ونباتات طبيعة نادرة تحفها أشجار الغاف.. إنها "بطحا آل علي"، وجهة #دروب_ الإمارات في حلقتها الجديدة.
هل ترغب في معرفة طبيعة الحياة البرية، هل تتوق إلى مشاهدة الحيوانات الأليفة والمفترسة، هل تود التعرف إلى الحيوانات المهددة بالانقراض؟ لا تذهب بعيداً؛ فدبي جمعت لك حيوانات العالم كلها في مكان واحد.
لبى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد ولي عهد دبي، دعوة لتناول طعام الغداء، وجهتها له الوالدة حبيبة بنت ثالث. ورغم حجم المسؤولية التي يتصدى لها سموه على صعيد إمارة دبي، إلا أن "أم محمد"، التي تعمل مستشارة ثقافية في هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي،
في شرطة دبي يعمل فريق ذو مهارات خاصة على مدار الساعة دون كلل أو ملل، في غرفة القيادة والسيطرة، الكل على أهبة الاستعداد لتلقي أي مكالمة طارئة لمستغيث قد يكون في وضع خطير يستدعي التدخل.
خارج بيت محمد علي سعيد اليماحي (بوسعيد) كان يقبع فخ حديدي، عبارة عن قفص من الشبك، توضع داخله قطعة لحم تغري الثعلب فيدخل، وحينئذ ينغلق الباب وراءه فيجد نفسه داخل القفص الحديدي وسوف لن يجدي العواء وقتها.
فريق دروب الإمارات في مغامرة جديدة تأخذه هذه المرة الى قمم الجبال في الفجيرة وتحديداً في قرية "المَيّة". هناك حيث يعيش الناس منذ أزمنة طويلة على نشاط الزراعة وما تجود به الأرض من خيرات.
أجواء من المرح ممزوجة بعبق التراث الأصيل تميز فعاليات "ملتقى زايد بن محمد العائلي"، الممتد حتى منتصف مارس المقبل. العديد من الفعاليات والورش المتنوعة للكبار والصغار، وشاشة عرض في الهواء الطلق، وأعمال يدوية تراثية وحرف الأجداد
مواقف وقيم ملهمة تزداد رسوخاً مع بدايات عام زايد ينثرها قائدا الوطن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد من شأنها إعلاء وطن الخير الذي يجمعهما، حيث يرسخان الفضائل والأخلاق النبيلة، في نفوس شعبهما، فيضربان مثالاً فريداً، في التلاحم والتآزر.
"صناع الأمل"، "تحدي القراءة"، "تحدي الترجمة"، تحدي "مليون مبرمج عربي"؛ مبادرات معرفية وفرص علمية، أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، للشباب العربي ليمتلكوا أدوات مستقبلهم ويرتقوا بواقعهم إلى آفاق الإبداع والتغيير.
صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، قائد استثنائي، ذو فكر معجز، ونهج منجز، استطاع أن يرسم لدبي، المدينة التي لا تهدأ، مكاناً تحت الشمس. وقد ظهرت بواكير هذه القيادة منذ طفولته وفي مطلع شبابه.
في منطقة «البطحا» التابعة لإمارة أم القيوين، تحمل لافتة عبارة "بدو لاند". للوهلة الأولى تبدو العبارة غريبة، أو هي اسم عصري مستوحى من عام السينما. لكن الواقع يوغل بنا إلى تاريخ أقدم بكثير.
هي بالفعل دمى، لكن لها مفعول السحر على خيال الأطفال، وفي تنمية قدراتهم الإبداعية، حيث تأخذهم إلى عوالم جميلة من القصص الشيقة التي تظل عالقةً في أذهانهم مدى الحياة.
حققت صناعة السينما في دبي قفزات نوعية خلال السنوات الماضية. وتعتبر المدينة عبر المناطق الحرة الخاصة بالاعلام والاستوديوهات والأفلام مقصدا رئيسيا لصناع الأفلام العرب. كما ساهم "مهرجان دبي السينمائي الدولي" بدعم السينمائيين الاماراتيين والعرب على حد سواء.
افتتح مهرجان حتا للعسل في دورته الثانية وسط إقبال كبير من الجمهور، وبمشاركة 50 عارضاً من داخل الدولة وخارجها. وقد حضر الافتتاح، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التغير المناخي والبيئة، وحسين لوتاه، مدير عام البلدية، وأكيما أوميزاوا، القنصل الياباني في دبي، وعدد من الشخصيات المهمة.
مواقف وقيم ملهمة تزداد رسوخاً مع بدايات عام زايد ينثرها قائدا الوطن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد من شأنها إعلاء وطن الخير الذي يجمعهما، حيث يرسخان الفضائل والأخلاق النبيلة، في نفوس شعبهما، فيضربان مثالاً فريداً، في التلاحم والتآزر.
"صناع الأمل"، "تحدي القراءة"، "تحدي الترجمة"، تحدي "مليون مبرمج عربي"؛ مبادرات معرفية وفرص علمية، أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، للشباب العربي ليمتلكوا أدوات مستقبلهم ويرتقوا بواقعهم إلى آفاق الإبداع والتغيير.
صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، قائد استثنائي، ذو فكر معجز، ونهج منجز، استطاع أن يرسم لدبي، المدينة التي لا تهدأ، مكاناً تحت الشمس. وقد ظهرت بواكير هذه القيادة منذ طفولته وفي مطلع شبابه.
في منطقة «البطحا» التابعة لإمارة أم القيوين، تحمل لافتة عبارة "بدو لاند". للوهلة الأولى تبدو العبارة غريبة، أو هي اسم عصري مستوحى من عام السينما. لكن الواقع يوغل بنا إلى تاريخ أقدم بكثير.