المسيح يصلب من جديدتعد رواية "المسيح يطلب من جديد" رواية من نوع القصص السيكولوجية الاجتماعية، وهي عمل فني فذ، سطرها قلم راسخ متمكن، فيها رقة فنية، وقوة وحيوية نشطة، ولمسة شعرية في صوغها وتصويرها المرهف لآلام المسيح، وهي صورة ملحمية لصراع الإنسان على طول التاريخ من أجل حياة أسمى، وهي أمل إنساني قوى عارم يعتمل في صدر كل إنسان، ولكن... وهنا تتجلى مسحة التشاؤم إذ يختمها كازا نتوزاكيس بقوله: "لا جدوى يا يسوع"، فيصير الأمل سراباً كأنما نقبض الريح، ولكنه لا يترك الإنسان يتردى من وهده اليأس المطبق الأسود القاتل، بل ثمة أمل على البعد، قد يكون عسيراً بعيداً المنال ولكنه قائم على أية حال، وعلى الإنسان أن يسعى أو على قوى الخير أن تتضافر ابتغاء هزيمة قوى الشر المتمكنة. |
Contents
قديسون ولصوص | |
مصارعة مع الكبش | |
الشيطان وقناع المسيح | |
الكابتن يموت | |
الرب صانع خزف يصنع مخلوقاته من طين | |
لعنة القسيس | |
العميل | |
أنت الذى قتلته أنت | |
مناوشات أولية | |
رحلة بأقدام عارية | |
أما الجسد | |
الذئاب تبحث عن فريستها | |
الوجه القاس للمسيح | |
جريمة قتل فى القرية | |
الفداء | |
عربة من نار | |
سفك الدماء | |
لا جدوى با يسوع لا جدوى | |
الفهرس | |
Other editions - View all
Common terms and phrases
ـ لا آخر أحد اذ اذا أغا ألا الآخر الآن الأب الأرض الأرملة الأغا الباب التى الجبل الحياة الذى الرب السماء الشيخ الشيطان الطريق العجوز القرية القسيس القسيس جريجوريس القسيس فوتيس الكنيسة الله الليل المدرسة المسيح الناس اليه اليوم اليونان أم أما أمام أن أنا أنت انه أهل أيضا أيها بانايوتى بصوت بطرياركاس بعد بعض بل به بها بين تحت ترى ثانية ثم جديد جميعا حول دون ذلك رأسه شيئا صوت على عليه عن عينيه غير فقد فوق فيه فيها قائلا قال قد قسطندى كان كانت كأنه كل كل ما كما كنت لا لاداس لقد لك لم لن لنا له لها لهم لو لى ليس لينيو ما مانولى منه ميشيل ناظر نحن نفسه نيكوليو ها هذه هنا هناك هو هى وأجاب وأنا وبدأ وتمتم وجهه وصاح وفى وقال وقد وكان ولا ولكن ولكنه ولم ومن وهو يا أبانا يا مانولى ياناكوس يجب يده يقول يوسوفاكى يوم