24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
5 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 05:20 | 06:47 | 12:16 | 15:09 | 17:35 | 18:52 |
النشرة البريدية
استطلاع هسبريس
- حياتي: كريمة تتحدى الإعاقة
- الشائعات تلاحق فنانين مغاربة .. صناعة النجم أم معول للهدم؟
- محلل نفساني: غياب ثقافة وآداب الأكل يتسبّب في "تكّْراع المغاربة"
- مشروب "كافي توبا" الحلال يحارب بطالة السنغال
- أشاور يلتقط مرارة نضال نساء مغربيات ضد الظلم في "الحاجّات"
تعاونيات التمور بالمغرب .. تسويق عصري وطموح الاكتفاء الذاتي (5.00)
نوستالجيا أسيدون .. "حلم الديمقراطية" وقصة الهروب من السجن (5.00)
أوريد يستحضر مرجعيات تاريخية لفهم نشوء الكيان الإسرائيلي (5.00)
- الوداد يهزم الأهلي ويهدي المغاربة لقب دوري أبطال إفريقيا - (181)
- محلل نفساني: غياب ثقافة وآداب الأكل يتسبّب في "تكّْراع المغاربة" - (111)
- روبليس وسيميريل .. هولنديان روّعا مراكش بإطلاق الرصاص الحي - (101)
- رفاق "التقدم والاشتراكية" ينتقدون الانتقائية في "إعفاءات الملك" - (73)
- طلبة المحمدية والحرية الجنسية - (69)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
أشاور يلتقط مرارة نضال نساء مغربيات ضد الظلم في "الحاجّات"
بعد الجدل الذي أثاره فيلم "الفيلم"، دخل المخرج محمد أشاور العد العكسي لعرض فيلمه الجديد "الحاجّات" بالقاعات السينمائية ابتداء من ثامن نونبر المقبل.
ومزج محمد أشاور، في فيلمه الجديد، بين الكوميديا والدراما لتصوير نضال نساء مغربيات ضد الظلم الاجتماعي. ويحكي فيلم "الحاجات" قصة أربع نساء متقدمات في السّن يتخبطن في معاناة يحاولن التغلب عليها، أمام رغبتهن الملحة في فرض ذواتهن ونصب مكائدهن للعيش في الرفاهية، وينتفضن ضد الظلم بطريقة كوميدية درامية.
وفي هذا الصدد، أبرز المخرج المغربي، في تصريح لهسبريس، أن فيلم "الحاجات" يكرم النساء المغربيات اللواتي يناضلن بشتى الطرق وعدم الاستسلام للقدر، وقال: "المرأة المغربية لا تسمح في حقها، وتعرف جيدا كيف تظل قوية".
وأوضح المتحدث ذاته أن مشاهد الفيلم، التي جرى تصويرها خلال السنة الماضية بمدينة الدار البيضاء، استغرقت حوالي خمسة أسابيع، مبرزا أنّ "الحاجّات" "استطاع إدخال أسماء جديدة إلى الشاشة الفضية".
من جهتها، كشفت راوية، إحدى بطلات الفيلم، في تصريح مماثل، أنها تجسد دور امرأة يهودية متقدمة في السن، تشتغل في شركة إلى جانب ثلاث نساء أخريات يعانين من الظلم من لدن رب العمل؛ لكن عندما يطالبن بحقوقهن يتعرضن للطرد من العمل، مع العلم أن كل واحدة منهن تعيش ظروفا اجتماعية صعبة.
وفي خطة محبكة بين النساء الأربع، تضيف الممثلة المغربية في حديثها لهسبريس: "يقمن بمغامرات خطيرة من أجل استرجاع كرامتهن وكرامة باقي العاملين، في قالب كوميدي درامي"، موضحة: "أنهن يقمن بسرقة مقاطعة كانت تشتغل فيها إحداهن قبل إحالتها على التقاعد، والخطة الثانية تستهدف الملياردير صاحب الشركة ليلة زفاف ابنته رغم الحراسة المحكمة".
وزادت هراندي قائلة: "الأموال التي يقمن بسرقتها، يتم توزيعها على العمال الذين هضمت حقوقهم، وبالتالي رد الاعتبار إلى الحاجات أولا، وإلى العاملين في الشركة".
وتشارك في الفيلم هذا السينمائي، إلى جانب راوية، المطربة سعاد حسن التي تجسد دور الحاجّة خديجة، وفاطمة بوشان التي تلعب دور الحاجّة عايشة، ومينة تروفي في دور الحاجّة فاطمة، إضافة إلى إسماعيل أبو القناطر في دور الملياردير أحمد الخمامسي.
ومن بين الوجوه الشابة التي تطل من خلال الفيلم ليلى حديوي التي تجسد دور سامية، ومحمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" في دور حسن، وهي المشاركة التي تدخله لأول مرة عالم السينما، بالإضافة إلى مشاركة شرفية لمحمد الشوبي والمهدي الوزاني.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (4)
اذن صافي باراكا من الشوشرة، لاداعي لكل هذا فالمرأة في العالم الإسلامي أخدت أكثر من حقها.
انتهى الكلام!!
* sarcasm *
لا يخجل هؤلاء ال "مخرجون" من النسخ و اللصق بطريقة مباشرة و فجة.
قصة هذا ال "فيلم" و حبكته هي نسخة طبق الأصل من الفيلم الأمريكي ** كوينغ إن ستايل **
Going in style
من بطولة مورغان فريمان و مايكل كين
جفاف تام و شامل في الإبداع بين (فناني) هذا البلد.